New Step by Step Map For الذكاء الاصطناعي في علم النفس



تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل المشاعر من خلال النصوص المكتوبة أو تعبيرات الوجه، مما يساعد في تشخيص الحالات النفسية مثل القلق والاكتئاب.

هل إن إنسانية الوعي هي نفسها حدود العقل؟ هل نحن في حاجة إلى «عقل ما» آخر، مختلف نوعيّاً، لفهم العقل البشري من خارجه؟ هل سيكون ذلك يوماً آلة فائقة التطوّر، كأن تأتي من إدماج دماغ الإنسان ورقائق الكومبيوتر المتقدمة تقنياً؟ إذا طرحنا الأمر من وجهة نظر داروينية، وهو ما يمكن الاعتراض عليه دوماً، من أن الطبيعة المجردة كلياً من التفكير «تمكنت» من إنتاج أشكال حيّة، ما لبثت أن تكوّن لها جهاز عصبي، ارتقى وتطور مع وجود تدرجات وأنماط مختلفة كمياً وكيفياً لتصل إلى الإنسان المفكر الذي يمتلك اللغة أيضاً.

تشمل تلك الدراسة موثوقية البيانات، ووجود بيئة حقيقية، وحجم عينة كبيراً، ونهجاً شاملاً في تنفيذ أداة الذكاء الاصطناعي، كما تدعم النتائج الفكرة بأنَّ التقنيات الرقمية تسهم إسهاماً كبيراً في أهداف الرعاية الصحية المستدامة، كما أنَّها تعزز الوصول إلى علاج الصحة العقلية.

ومِن الجدير بِالذِكر أن البروفسور المصري الأميركي “رودني بروكنز” أستاذ البيولوجيا العصبية في جامعة لندن، والذي اشتهر ببحوثه عن علاقة العين والنظر بالمعرفة، وصاحب كتاب “الرؤية والدماغ” الذي ذكر فيه وجود تغيير يحدث في تركيب نسيج عصب البصر خلال مساره من العين إلى المنطقة الخلفية للدماغ والمختصة بالرؤية.

الذكاء الاصطناعي يفتح آفاقًا جديدة نور الإمارات في علم النفس، لكنه يأتي مع تحديات تحتاج إلى معالجتها بحكمة. في المستقبل، قد يصبح الذكاء الاصطناعي شريكًا أساسيًا في فهم العقل البشري وتقديم خدمات نفسية مبتكرة، لكن يظل الدور الإنساني جوهريًا لضمان نجاح هذا التكامل.

والأداء في العديد من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة «أقل من الإنسان».

إذا كان لا يمكن إعادة برمجة الذكاء عن طريق الإدخال الذكاء الاصطناعي في علم النفس المباشر لرمز جديد، ولكنه يتطلب من الذكاء إعادة برمجة نفسه من خلال عملية تحليل واتخاذ قرار بناءً على المعلومات المقدمة من قبل الإنسان، من أجل التغلب على السلوك الذي لا يتوافق مع غرض الآلات أو قدرتها للعمل بشكل طبيعي، فإن علم النفس الاصطناعي هو بحكم التعريف هو المطلوب.

استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة دعم للمعالجين النفسيين بدلاً من استبدالهم.

يمكن استخدام تقنيات التعلم الآلي لتطوير نماذج تجريبية وتحليل البيانات بشكل فعّال.

يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتسريع الأبحاث النفسية من خلال تحليل البيانات الكبيرة وإيجاد أنماط خفية.

ربما يعجبك أيضًا المزيد من تدوينات الكاتب تقارير

على سبيل المثال، يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل نبرة الصوت أو الكلمات المستخدمة في الكتابة لاكتشاف العلامات المبكرة للاضطرابات النفسية.

✨  قصة مجد تُروى عبر الأجيال الحضور والغياب في المحكمة

في السنوات الأخيرة، شهد علم النفس المعرفي تحولاً ملحوظًا بفضل الذكاء الاصطناعي. تُعتبر الأدوات الذكية مثل تقنيات التعلم العميق والشبكات العصبية من أبرز الوسائل التي تساعد الباحثين على تحليل البيانات المعقدة واستخراج الأنماط منها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *